هبوط ارضي بمصر حلوان – بدار السلام منطقة العجمي بمساحه 10 امتار يبتلع ربع سيارة هاف لوري
السائق علل سقوطه بعدم الرؤية بسبب انعدام الاضاءة بشارع مصر حلوان
كتب أحمد رضوان
أدي إنفجار ماسورة مياة رئيسية إلي حدوث هبوط أرضي محدود بمنطقة دار السلام بالتحديد بشارع مصر حلوان – امام شارع مركز شباب دار السلام ، ظهرت اثار المياه منذ بضعه ايام لم يلتفت لها احد تم وضع حواجز اسمنتية لتفادي السيارات السقوط بها حتى هبطت الارض تدريجيا نتيجة تسرب المياه داخل الارض ونظرا لطبيعة الارض الطينية .
حدث ما لم يحمد عقباه سقطت سيارة هاف لوري حجم كبير داخل هذا المربع نتيجة ( الهبوط الارضي ) الذي حدث اختف تقريبا ما يعادل ربع السيارة داخل الارض ، وبعدها تم الاستعانه بونش من المقاولون العرب لاستخراج السيارة بعد ان تعطلت حركة المرور داخل دار السلام لمدة 3 ساعات وبعدها تم اصلاح الماسوره والردم عليها بدون رصف الشارع او مكان ما حدثت الكارثة . الكارثة كادت ان تودي بحياه سائق السيارة بخلاف الاشخاص الذين كانوا يعبرون الشارع ، وقد علل سائق السيارة سقوطه بالهبوط الارضي بقله الاضاءة بشوارع دار السلام وخاصة شارع مصر حلون ، والحقيقه السائق له كل الحق فمنذ اندلاع الثورة لم يقوم حي دار السلام باصلاح الاضاءة او انارة اي شوارع وتم ولكن اصبحت الان قلة الاضاءة تتسبب في كوارث.
سحابه سوداء تغطي دار السلام نتيجة حرق القمامة
حريق في بيارة الجسر البراني ادى إلى اختناق للمارة
حريق في بيارة بدار السلام والمطافي اخر من يعلم
كتب أحمد رضوان
نشب حريق في احدى بيارات مشروع المجاري كان تم القاء القمامة بالبيارة بعد الانتهاء من اعمال الصرف الصحي بها ، وقام احد المارة بالقاء سيجارة بها ، مع سرعة الرياح اشتعلت اكياس القمامة الموجوده داخل البيارة وظلت في الاشتعال من الساعة 2 ظهراً حتى الرابعة عصرا .
ادى الحريق إلى ارتباك في حركة المرور مما دعى اصحاب السيارات غلق سيارتهم على انفسهم حتى لايتعرضوا للدخان الذي ملأ منطقة شارع مصر حلوان باكملها وقد ساعدت سرعة الرياح إلى ارتفاع كثافة الدخان
تم إبلاغ وحدة إطفاء دار السلام والبساتين التي لم تحضر ، ومع الشلل التام لحركة المرور بدار السلام لم تتمكن سيارات الاطفاء من الوصول ، ولعل هذا جرس انذار لتفادي كوارث قد تقع بدار السلام بسبب حل ازمة المرور بها ، وكالعادة قام الاهالي بالجهود الذاتيه باطفاء الحريق في الرابعة ونصف عصرا
+++++++++++++++++++++++++++++++++++